أسرفت ياقلمي في حفر أحزاني على دفاتري وفي مدونتي وبين طيات قلبي..!! لقد أطلت في تمردك على أوجاعي، أصبحت تنقب عنها وتغرق مع تفاصيلها، تبكيك وترهقك !! حتى كدت أن تعلن إعتزالك عن الكتابة وتتعذر بجفاف حبرك!! ياقلمي العزيز،، إنني اليوم وبالرغم من كل حزن شرع أبوابه وفتحها على مصرعيها، إلا أن الله أرسل إلي بتلك الهدية لتكون الفرح المباغت الذي أصاب ألمي بصمت ، لذا استجديك لتكتب فرحتي، وتعلنها شكراً وحمداً!!
عندما تلقيت ذلك العطاء الرباني بين ألغام من حزن ..أفرطت في سعادتي به، و أحسست بذاتي ولدت من جديد!! أخذته بين حنايا قلبي بلطف وعانقته ، ورفعت كفي إلى السماء بشكر كثير!! رأيت طريقي أصبح ربيعاً أخضر، وسنتي عيداً أكبر !!
بين قطرات ذلك الفرح رأيت قوس أحلامي يشرق مرة أخرى، ملوناً قلبي وأيامي سعادةً وبهجةً واملاً ..!!
الحمدلله 🙂
أدام الله عليك منته و حقق لك أمانيكِ
أريه منك ما يسره عسى أن تكون سنة خير عليكِ
اهلا بالعزيزة هاناشا سان 🙂
ماخاب من قال يارب ،، فطريق الأحلام يبدأ بالدعاء وينتهي بالثناء .. فبارك الله لنا وادام علينا نعمه التي لا تحصى .. الحمدلله 🙂
تذهلنا كثيراً تلك العطايا التي يهبنا هي الربّ
فالحمدلله كثيراً على نعمه التي لا تعدّ ولا تُحصى ..
دام طريقكِ أخضر … وقلبك كذلك فاطمة
تفاصيلك جميلة جداً .. تشبهني كثيراً ..
ودّي :))
مرحبا ألف دلالــ 🙂
يالسعادتي بك هنا ..!! تكتبين وتعلقين، وتضفين الوانا رائعة لقلبي كهدية .. 🙂
اهلا يكِ دائما هنا في تفاصيل تجمعنا تشبهنا .. دام ودنا
ماشالله مبدعه…
فاجاءتيني بابداعك يافاطمه
الله يوفقك …
اهلا تهاني 🙂
هي ليست سوى خربشات .. شكرا لتشجيعك ..